قصة سبع اعوام من وهم الحب الجزء الثالث

على طول تكلمت قلت خال ودوني على دكتورة اكشفواعلية ولو فيني شيء سووا اللي اتريدونة قال خالي يعني أنتي مو حامل جاني صداع ورديت عليه نفس الرد امشوا على دكتورة ولما شافني خالي إني اتكلم بثقة قال أنا واثق فيك يا بنتي لكن لازم أسأل قام خالي وأتصل بأبو ولد خالتي وجلس يسب ويلعن فيهم وهم مصرين على كلامهم هذا الثاني أخذ ناس وراح لعند أهل ولد خالتي لمن عرف إن ولد خالتي ما خلى أحد إلا لو تكلم بهذي السيرة وقال إني أنا متزوجها وهي حامل ومع كل هذي المشاكل 

نرجع لأختي اللي قلت لكم عليها في بداية القصة مو أختي الكبيرة الثانية أختي الثانية هذي متزوجة وزوجها عنده أخ كان أخوها فلة ويحب يطقطق ويضحك ويمزح لما يجي بيتنا طول الوقت هو يضحك ويطقطق ويفل أمها وفي يوم كان عندنا وحصلت مشكلة عند أهل ولد خالتي مع خوالي وعرف الموضوع كله وعرف ولد خالتي إيش قال عليا وبدأ هذا اللي هو أخو زوج أختي يتعاطف معايا أنا طول الفترة هذي عيوني ما وقفت من الدموع بدأ هو يتكلم معايا يحاول يهون عليا ويخفف عليا وكان كل يوم يكلمني ويتطمن عليا وبعد ما كانت كل يوم مكالمة صارت كل ساعة مكالمة بعدها طول اليوم يكلمني اتصل في البيت ويسأل عني وكان حالف إنه ما راح يسيب ولد خالتي في حاله وبعدها مع تكرار المكالمات أحبني حبني وأنا بأسوء حالاتي النفسية حبني وسندني في عز ما أنا كنت مستنية أحد يسندني أختي الكبيرة شجعته على الحب هذا ولأن أمي كانت تحبه كانت حاسة باللي يصير لكن سوت نفسها ما تعرف وماني قادرة أتخطى شعوري إني انفضحت وأنا بريئة جلست أدعي وأقول يا رب أنت المنتقم الجبار انتقم لي منه فأنت تمهل ولا تهمل جلست أدعي وأنا بداخلي وجع وجلس أخو زوج خلنا نطلع له اسم وأنا أقول أخو زوجها خلنا نسميه عمر تمام عمر إيش يصير من هو عمر أخو زوج أختها وجلس عمر يتقرب مني وجلسنا سنتين نتكلم مع بعض بس أنا قلبي رافض أي أحد يدخل أتكلم معاه وأعتبره صديق وعمره ما قال إن هو يحبني يعني تصرفاته واضح إنه يحبني لكن هو عمره ما نطقها أو بالأصح هو كان عاقل وعارف إن أنا ما عندي أي استعداد   إن أحد يدخل حياتي بعد فترة عرف إن في ناس جايين يخطبوني راح جمع أخواته وأبوه أمه متوفية طبعا و فاتحهم في موضوع إن هو يبغى يتقدم لي كلهم رفضوا وأولهم زوج أختي رفضوا بقوة بس هو كان مصمم وايضا رفضوا كل هذا يصير وأنا هبلة ما أعرف إنه يبى يجي يخطب وقاعدة أقول إن هو يعني يوصلني بس عشانه متعاطف معايا المهم أهله رفضوه وهو ما صار يتصل عليا بصراحة افتقدته شخص فلة ويحب يضحك ويضحك فقد تضحك وقصصه كنت أبغى أكلمه في يوم تشجعت وكلمته ( يتبع )