قصة اليوم (يكفيني اشـوف اللي حولي مبسوطيـن..!!)( القصة كاملة )

(يكفيني اشـــوف اللــي حولي مبسوطيــن..!!)( القصة كاملة )

(يكفينـــــــــــــــــــــي اشـــوف اللــي حــولي مبسوطيــن..!!)

 وخلونا نبدا القصه يا طويلين العمر والسلامه يقول صاحب القصه انا شخص من عائله متوسطه مكونه من ام واب وانا اخر العنقود وماخذ الدلع كله وعندي اخ واخت امي وابويا يحبوني مره ويحاولون انهم يسعدوني بكل الطرق عيشوني بنعمه ولله الحمد حتى من الناحيه الماديه كان كل شهر ينزل في حسابي فلوس ما كان ناقصني شيء كنت عايش حياه جميله انسان حنون طيب اللي يعرفني يحبني كنت دائما اثبت للكل ان تربيتي افضل تربيه وكنت رافع راس اهلي بكل شيء دراسه اخلاق اللهم لك الحمد بس الغلط اللي كنت اسويه اني كنت اخر شخص افكر بمصلحته هو نفسي بمعنى يكفيني اني اشوف اللي حواليني مبسوطين كنت بصريح العباره ما اطيق نفسي ولا اهتم فيها اهم شيء عندي رضى الناس اما رضا نفسي ما يهمني الحمد لله لكن بعد الشيء اللي صار لي واللي الان تسمعونه لا صرت اهتم بنفسي المهم كنت عايش

مبسوط اكبر هم اني العب وافل امها واجلس استانس واضحك لكن ما دامت كثير كنت دائما احن على اهلي انهم يجيبوا لي جوال ودخلت في طريق الستريك وتبادل النشر كانوا الناس يضيفوني وانا اضيفهم وندخل استريك وما تصدقوني لو اقول لكم انهم وصلوا فوق ال 700 شخص جوالي ما يسكت من الاشعارات من اصحى الين انام وانا افتح ستريكات واجلس ارسل كل يوم واجلس على هذه الحاله ايامي متشابهه نفس الشيء هذا روتيني طبعا ما كنت اعرفهم ولا اسولف معاهم اساسا كنت اعتبره نوع من التسليه وتضييع الوقت استمريت على هذه الحاله الين جاء اليوم اللي قبلتني فيه واحده وانا متعود اني ما اسولف معاهم لكن الغريب انها بدات هي بالسلام استغربت صراحه ايش تبغى هذه رديت عليها وليتني ما رديت اخذنا الكلام ساعه ساعتين ثلاث اليه ما جا الوقت اللي خلاص ابغى انام ودعتها على اساس انه خلاص يعني خلاص ولا جا في بالي ان اليوم الثاني بنسول والصراحه كانت اول مره في حياتي اكلم بنت كان شعور غريب بالنسبه لي نومت صحيت الا اشوف رساله منها وعلى طول رديت بسرعه وهذه المره اخذتنا السوالف وتعدت العشر ساعات واحنا نسولف مع بعض واستمرت سوالفنا مع بعض ويوم ورا يوم وقويت علاقتنا وتحولت الى حب واعترفنا البهر واكتشفت اني انا من النوع اللي يتعلق في الشخص بسرعه وعندي حب تملك اذاامتلكت شخص اشوفه كل شيء فيني ابغاه بس لي انا عد الايام واحنا تمام ومبسوطين مع بعض الين ما جاء اليوم اللي اعترفت فيه لامياني انا احب بنت وابغى اخطبها وارتبط فيها وقتها ما انكر ان امي اضايقت زعلت مني لاني اكلم بنت لكن سوت نفسها عادي لانها ما تبغى تزعلني بس المشكله لما قلت لها ان البنت هذه لا هي من جنسيتي ولا هي في دولتي اساسا يعني صعب او وصلها وقتها امي عصبت ولاول مره ترفض لي طلب وقتها انا زعلت وما توقعت وانصدمت منها لاني مثل ما قلت لكم ما تعودت من اهلي يقولوا لي لا مدلعين اخر دلع واي شي ابغاه يجيبونه لي وحاولت تقنعني انه لا صعب اتركها ولا تكلمها انا كنت متفهم امي وادري انه صعب الموضوع لكن مثل ما يقولون الحب اعمى وكانفي راسي الا والا اتزوجها عدى الموضوع

كملنا حياتنا باقي احنا مع بعض واوقات ما تنسى كنا مع بعض في الحلوه والمره وفعلا خططنا لمستقبلنا مع بعض لكن الحلو عمره ما يدوم جاء اليوم اللي غير حياتي تماما كنت اسولف معها مثل اي يوم طبيعي وقالت لي بروح اتعشى وارجع لك قلت لها بالعافيه لكن الغريب ان عدى ساعتين وباقي ما راجعت يعنيبسم الله هذه فين راحت ارسلت لها ما ترد

قلت يمكن انشغلت ارجع ادق ادق ارسل ما في اي تجاوب عدى اسبوع كامل والى الان ما رجعت ايش تاكل هذه والله لو انها تاكل فيل اسبوع انا وقتها في حاله صدمه واللي قهرنياني انا خايف يكون صار لها شيء يعني مستحيل تروح وتخليني بهذه الطريقه طبعا انا اعرف ان في تطبيق ثاني اعرف حسابها عليه هذا التطبيق كانت تنزل فيه فيديوهات بشكل شبه يومي بس برضه ما عاد نزلت ايفيديو على هذا التطبيق البنت اختفت تماماما اعرف عنها شيء علاقه استمرت سنتين ما قد خرجنا فيه لا عن الحياه ولا تكلمنا كلام لا يرضي الله حتى صوتها ما اعرفه ماقد سولفنا لا مكالمه ولا تسجيل صوت وخلاص فقد الامل انها ترجع وقطعت علاقتي مع كل اللي اعرفهم حتى اهلي كنت ما اكلمهم يسالوني ايش فيك كان جوابي الوحيد ما فيني شيء لاني باختصار انا شخص كتوم ما اعرفاسولف ما اعرف اقول ايش فيني اكتفي باني افضفض ربي في سجودي انا عزلت عن العالمصرت اكره نفسي عدى شهر على هذا الحال وكل يوم يزيد اللي فيني من تعب ارهاق الا فجاه يجيني اشعار واشوف الا حساب غريب قبلت الاطلعت هي نفسها تجمدت وقلبي فز حسيت ان حياتي رجعت لي حسيت روحي رجعت حسيت اني تشافيت من كل شيء كانت قاعده تعتذر وتقول

اسفه مو بيدي جوالي خرب واشتريت جوال جديد حسيت صراحه انها تكذب لكني سامحتها وعذرته بس لسه الوجع حق الشهر اللي مريت فيه لسه موجود بس قلت خلاص بنسى وبكمل معاها ورجعنا احسن وافضل من قبل لكن ما استمرينا

الا اسبوعين ورجعت اختفت مره ثانيه بس هذهالمره كان اختفاء تام للابد الله لايوريكم الحاله اللي مريت فيها من الصدمه صرت احسب الثانيه ليل نهار كل ساعه تمر علي كانها يوم ما تحملت الوضع اللي انا عايش فيه معزول كاني بسجن لا اكل ولا اشرب ما كان في اي شيء يسليني مقابل اربع جدران حتى جوالي نادر امسكه اجلس اسولف بس مع

نفسي وافكر وكل يوم نفس الروتين اهلي يسالوني ايش فيك يا ولد تكلم وجوابي نفس الجواب ما تغير ما فيني شيء وقتها الصراحه اني عفت الدنيا وكرهتها وكنت انام وانا ابكي ما تصدقوني وصلت لمرحله اني ادعي على نفسي بالموت في السجود نحفت حتى اختي كنت اناديها باسم البنت اللي احبها يعني حبيتها من قلب اهوجس فيها كنت انام احلم فيها اصحى افكر فيها ما في راحه ابد والحمد لله ان اعد الوقت تعب وحزن وايام صعبه حاولت انساها الى ما عدت خمس شهور

بعد ما تفارقنا ما اقول لكم اني نسيتها كنت اتذكرها بكل يوم ومن طيبتي كنت لما اتذكرها ادعي لها احيانا ادعي لها بسجود وانسى ادعي لنفسي لكن حالتي تحسنت عن قبل لكني ما تبت من الدرس الاول دخلت بعلاقه ثانيه بس هذه المره جاني احساس ان القدر جابني لها حسيت ان ربي كتبها لي قاعد اقلب في احد البرامج دخلت التعليقات وشفت تعليق

اعجبني رديت عليه وخلاص رحت اكمل اتفرج لكن هي رجعت ردت علي وانا رجعت رديت عليها وبطتنا بطت ب فهمتوا جيت اضفتها وقبلت اليوم الثاني ورسلت لي مين انت وقتها للامانه كنت متضايق وما ادري جاني وجلست

افضفض شفتوا رياكشن نايف حمدان وانا انتثر عنده ولا نفس الشيء عنده في الخاص واجلس اكتب وافضفض وما بقيت كلمه طب ما اعرف الادميه هذه اول رساله بيننا قبل السلام حتى واخذتنا السوالف والفضفضه قت لها اللي صار معاي وهي كمان كانت تحب واحد وجلسنا نفضفض كل واحد يشكي همه من جهه كللا على همه سر يعني وهنا كانت اول مره اقول لاحد عن اللي فيني كانت اول شخص افضفض لله وفعلا تع لقت فيها بسرعه حسيتها مناسبه لي ومثل ما قلت لكم انا اتعلق بالشخص بسرعه وعندي حب التملك فارتحت لها وللامانه اول مره احس بهذا الشعور من زمان ما حسيت فيه

ونسيت انه كان في وحده في حياتي وراحت راح مني الحزن والضيقه حسيتها غيرت حياتي للافضل كنت كل يوم اصلي الوتر وادعي ان ربي يقربنا البعض اكثر ويجمعنا بالحلال واستمرت علاقتنا للاسف زي ما تعرفون هذه

علاقه محرمه لكننا مستمرين فيها كل يوم نتعلق بعض ونحب بعض اكثر وصلت لدرجه اني كنت اكلمها نجلس سبع ساعات مع بعض غير الشاتل يمكن خمس ساعات غيرت نظام نومي جدولي صرت ما اطلع مع اهلي كثير واتعذر

اني مشغول اصحابي صارت معرفتي فقط فيهم في الدوام قطعت طلعاتي معاهم عشان بس اسولف معاها نجلس نسولف من قبل الفجر الين الظهر ومرات من العشاء الين الفجر بس الصدفه اللي صدمتنا كلنا قلت لكم انا في بدايه القصه اني دخلت طريق النشر واضيف وانشر وا شفت ناس كثير وهم يضيفوني وانا طبعا ما اعرفهم ولا يعرفوني طلع عني من وقتها وانا ضايف خالها خال البنت اللي اكلمها طبعا اكيد الان تسالون كيف عرفت ان خالها وانا جالس اتفرج في ستوري سناب لفت نظري شخص منزل صورته قاعد اقول يا ربي هذا مو غريب علي طولت كده جالس اتامل فيه جالس اقول

الا والا اجيبه انتت عرفت ان خالها انا ما شفت خالها هذا الا مره واحده حفظت وجهه لاني اكرهها اغار منه ل كانت دائما تسولف عنه كثير وتقول اكثر واحد احبه من خوالي ودلع اسمه فما كنت اطيقه يعني وحقت عليه وابغى اسبه كنت ناويه ادخل عليه واسفل فيه لكن عا خفت يصير للبنت مشاكل ورحت وصارحت البنت وقلت لها ترى لقيت خالك عندي في السناب خافت وارتبكت واول شيء كذبت علي قالت ترى هذا مو خالي بعدين قالت يلا بلكه وتصر اني ابلكه البنت خايفه مرعوبه متوتره وتصارخ وا اللي جابها عندك وبعد اقناع طويل بلكته لان باختصار اصرت وزعلت واتضايقت فعشان كذا بلكته ونسيت السالفه وعدت الايام وللاسف ان جاء اليوم اللي حسيت انها بدات تتغير علي وصارت تتعذر

كثير بالانشغال واسلوبها تغير وردها صار متاخر كذا بدون سبب بينت لها وقلت لها ايش بك ما عاد صرتي مثل اول ليه تغيرتي وادري ان غلط اني اعاتب لان جوابها كان مشغوله وقتها عرفت اني انا صرت اخر اهتماماتها انا هنا انقهرت وحسيت اني خلاص انا فقدتها وقعدت اكل بنفسي وزعلت فعلا كنت خلاص منتظرها كذا استناها تقول خلاص خلاص احنا انتهينا وحسيت ان فعلا راح الاهتمام راح الحب راح الغيره ابدا ما صارت تديني ا اهتمام وانا اللي كنت معطيها عيوني اي شيء تطلبه ما يغلى كنت اشوفها الشخص الوحيد اللي في حياتي ما ابغى اخسره كذا كنت ابغى احافظ عليها هي اللي غيرت حياتي للافضل من بعد ربي طبعا سبحانه وتعالى عدت ادعي ربي انه يقربها لي وقعدت للاسف اترجاها

اترجاها تسولف معاي ما ابغى اقول ايش كنت اسوي لاني فعلا اهنت نفسي ما ابغى افضح نفسي لاني فعلا كنت اسوي اشياء ما تخطر على عقل صراحه بس عشان تكلمني خسرت كرامتي خسرت عزه نفسي حسيت بنفسي بعد ما انذليت

واهنت نفسي وجاء الوقت اللي كنت انتظره من اول كنت حاس انه قريب وفعلا صارحتها بكل شيء وللاسف قالت الكلمه اللي جمدت ني اللي ما توقعتها منها قالت بالحرف الواحد احذف صوري والله يستر عليك وكل واحد يروح

بطريقه صنمت مكاني ما قدرت اتحرك ك جلست دقيقتين جالس استوعب اللي قالته واللي قاري انها تتكلم برود ولك الموضوع هامها اصلا كنت فاقدها كنت فاقدها من قبل ما يصير هذا الموقف باسابيع من بعد ما راح اهتمامها وتغيرت حسيت انها كلها فعلا تغيرت علي والحين عدى تقريبا كم اسبوع على فراقنا صرت اكره البنات وما اثق فيهم وعندي فوبيا مع احترامي للي قاعدين يسمعون بس لا تلوموني حتى الثقه صارت مستحيله مستحيل اعطيها احد بعد اللي صار وادري ان هذه عينه بسيطه يعني في كثير ناس محترمين مثلنا احنا يا العيال في طيبين و في خبيثين والحمد لله عرفت فين احط قلبي بعد ما ضيعته وكسرته حطيته في مكان امن في مكان صحيح اللي كان المفروض من زمان احطه فيه اغلى شخص بحياتي اللي هي امي هي اللي ربتني هي اللي تخاف علي هي اللي تحبني صح بعد ما كنت اجلس مع بنات الناس واسولف ولا اسولف مع اهلي الا نادرا تمر ايام وانا امي ما اشوفها بدل ما انا اروح عند امي واسال عليها واتكي معاها خليتها هي اللي تجي تسال عني اني كنت اضايق لما كانت امي تجيني وكانت تسال عني لكن الله يسامحني

والله ما اتفاخر بالشيء اللي سويته واني ندمان قد شعر راسي بالذات لمما امي قالت لي جملتها قالت لي امي كنت اطمح اشوفك احسن من كنا فيك وعكست تربيتنا بعد ما كنا نتفاخر فيك ورافع راسنا الحين ايش نقول عنك الله يهديك بس مستحيل انسى كلامها ذا كان مثل الصاعقه عل وقتها استوعبت كلامها حضنتها وبكيت وتاسفت منها وسلمت على راسها والحمد لله الان بار فيها واي شيء تقوله انا اول من ينفذ لها لو كان الامر يطلب حياتي ما يهمني اهم شيء امي تكون مبسوطه وهي تشهد لي كمان وتقول انت صرت افضل واحد ولا شو اقول لكم عن ابوي ابوي اللي في كل مره اتمنى ان الموقف ينعاد اتمنى كنت مسافر معاه في الطريق بر واحنا بالطريق كنت قاعد اسولف معاها وابوي قاعد يسولف

معاي ويكلمني انا كنت مركز معاها ماني سامع ابوي ايش قاعد يقول ولا انتبهت طول الطريق وانا معاها وابويا ساكت يستناني اترك الجوال عشان يسولف معاي حتى كان قاعد حكيني سالفه ويضحك وانا مو مدي اهتمام ولا

سمعت السالفه اخ بس لو يرجع الماضي لكن ايش الفايده ما ينفع الندم الان لكن الحمد لله يمديني الحق واجلس وانبسط معاهم وابر فيهم قبل ما يفوت كل شيء الان احس حياتي تعدلت الحمد لله واللهم لك الحمد تبت

وماعاد كلمت اي بنت لاني عرفت انه كلهم ما يحبون الصدق بس حق وناسه وسوالف وضحك واحنا اللي نطيح بالفخ الحمد لله علاقتي مع ربي قويه وقويت اكثر وقاعده القران كل شهر اني اختمه والحمد لله تخطيت كل اللي صار لي من بعد ربي ثم خالتي ما قصرت ووقفت معاي بعد ما حكيتها اللي صار كانت معاي طول الوقت وقريبه مني كانت دائما تجي تزورني تضحك معاي تسولف معاي ما تدخل الا بيدها شيء ل تدافع عني وتوقف معاي حتى لو انا غلطان حرفيا خالتي نستني كل شيء صار معاي ورجعتني للحياه من جديد وهذه كانت قصتي انا دخلت نفسي بهذا الطريق وانا اللي

استاهل كانت تجربتين كل ها فاشله ولا انصح اي احد يخش في هذا الطريق كله كذب ووهم مو دائما تصيب الاغلب كل واحد يروح بطريقه واتمنى اتمنى ما احد يكتب في الكومنت اني اهنت نفسي وضيعتها على شيء ما يسوى لاني صدق انا متحسر ومليت وندمان من كثر ما اسمع هذه الكلمات ادري ان الشي اللي سويته المفروض اني ما اسويه بس خلاص كان ماضي وتعلمت من خطئي طيب هو مديني علامه هنا او جمله يبغاني اقولها عشان البنت تعرف نفسها لان يقول هي تتابعني او حس موقف محرج مو محرج هو هي سالفه صارت بس اكيد انها هي عارفه نفسها من غير ما اقول

الجمله دي لانه واضحه القصه يعني واضحه واضحه وصريحه ما يحتاج ما يحتاج اقول الجمله هي جمله عاديه تر لكن هو يبي يزك ان عشان تعرف نفسها اقولها ولا لا ما ادري الجمله بقولها خلاص الجمله هي الله ياخذ المسافات الله اعلم ايش طيب تعال تعال للراي الشخصي لحظه لحظه قبل الراي الشخصي خذوا قصيده خالي طبعا الشاعر خالي عبد الله هو كاتب القصيده هذه بنفسه اسمعوها يمه طلبت الله يجازيك بالخير يا ما على شاني سهرت الليالي كل ما جرى في خاطري شيء بيصير حقق ابوي اللي طر في خيالي يلا تجنبهم صدوف المقادير اشوفهم في ضحكه اغلى عيالي لا شفتهم تنهال صوبي التباشير واخذ من ايام الدهر ما صفالي مني حب ومعزه وتقدير يا عز واغلى من سكن في خيالي واخيرا ومضه بسيطه للام من اجمل مقرات ليتها الاعمار تهد والسنين مثل ما تهدى الهدايا بالتمام كان يمه كل ما تتقدمين ثانيه بالعمر كان اهديك [موسيقى] عام والله صح لسانك يا خالو( النهايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة )

انتهى الموضوع شكرا (لك / لكِ)