يلا نتابع الاحداث ............................................
( موقفين من العالم الاخر ..!! ) القصة كاملة
يلا نبدا تقول صاحبه القصه انا
بنت عمري حاليا 28 سنه وموقفه دراسه حصل لي موقفين في الكليه ما انساهم الموقف لله لقيت قاعه قاعه يعني كلاس لقيت قاعه وكان عدد الطالبات في المبنى اللي انا فيه قليل بحكم انه خلاص نهايه دوام والاغلب مخلص وقليل اللي لسه عندهم محاضرات جلست في هذه القاعه وانا اقسم لكم بالله اني متاكده ان القاعه ما كان فيها ولا احد ومتاكده اني انا لحالي طلعت كتابي وجلست اقرا شويه لا اسمع صوت ما التفت قلت يمكن المكيف ولا حمام عند الطاقه ما عاد صرت
تقروشني طنشت وكملت مراجعه بعدها سمعت صوت كرسي يتحرك طالعت لقيت في واحده جالسه في الجنب الثاني ايش الشعور اللي جاني القاعه تقريبا فيها 100 كرسي قاعه مقسمه يعني جزء كراسي على اليمين وجزء كراسي على اليسار وبينهم زي الممر حلو انا جالسه في صف الكراسي اللي على اليسار اخر صف في النص المهم والبنت هذه كانت في اخر صف على اليمين برضه في النص نفس مكاني لكن في الجنب الثاني من القاعه جلست ارقع لنفسي اني انا يمكن ما كنت مركزه واني ما انتبهت لها يمكن جاته انا اقرا او من اول فيه لكن انا ما انتبهت يعني زي ما تقولون جالسه
اطبطب على نفسي طنشت ورجعت اكمل مراجعه يمين الله لفيت راسي مسكت الكتاب ابغى اراجع رجعت التفت لقيتها في نص القاعه وبيني وبينها ثلاث كراسي كيف انتقلت ما ادري الكراسي عندنا قريبه من بعض يعني لو انتقلت او قامت من كرسي الكرسي بتصقف انها قامت وتحركت المهم طالعت فيها انا من اول حركه صارت كذا عرفت لكن سويت
نفسي مجنونه وتجنبت اني اطالع فيها كثير طبعا اللي ما فاهم للحين جنيه بسم الله هي وقتها تكلمت وقالت كذا بصوت هادي قالت عندك اختبار هنا طبعا انا عقلي سوى تصوير شاشه جاني كذا خطا في الاعدادات قررت اني اكون طبيعيه واتجنب الاذى قدر الامكان قلت لا بس براجع محاضرتي بعد نص ساعه كانت تطالع فيني بتبتسم تقول ام طالعت في كتابي واسوي نفسي اقرا وانا والله ما ادري ايش السالفه ولا ايش مكتوب في الكتاب رجعت التفت ورب النعمه لقيتها في اخر القاعه طالع فيني ك تبتسم يما انا هنا حسيت خلاص ماد فيني قوه اتحمل واكابر شلت عفشي بدون لا احط ولا شي في الشنطه شلته كذا على يدي وسيد الباب القاعه رجعت اطالع فيها لقيتها في النص بالضبط طالع وتبتسم انا طالعت فيها من تحت تحت ما في رجول يعني فوق خلقه كامله بنت من تحت ما في شي قلت خلاص انا بفتح الباب وهج طبعا في هذا الوقت انا في داخلي ختمت القران من الخوف واسحب في الباب اس ا ما ينفتح اسحب اسحب ما ينفتح لقيت بنات جالسين قريب من القاعه طبعا شفتهم من قزازه الباب اشر لهم اضرب في الباب ما احد منتبه لي قلت خلاص بلتفت مره
اخيره اشوف فين هي لقيتها ورا اخر شي ومنزله راسها قلت خلاص الحين فعاليات فعاليات كل شيء خايفه منه بيصير بصير مقلقل الليله الظاهر جلست ك اطالع في كل مكان شويه لا اشوف الزر حق الباب كميه الغباء اللي كنت فيها والصدمه ما حد يتخيلها ضغطت الزر وانفتح الباب طبعا الباب من النوع اللي يتامن ولا ينفتح الا بالزر هذا لازم اضغط الزر عشان ينفتح الباب لكن وقتها ما عرفت افكر طلعت وصرت اصارخ على البنات واقول لهم ايش بكم انا من اول اصقع هنا واخبط على الباب ايش فيكم ما احد مهتم قالوا ما سمعنا وما شفنا اصلا وان خرجنا اص شفناك طالعه من القاعه نحسبها فاضيه طنشتهم وخرجت من المبنى وانا خلاص مخي مو قادر يتحمل خرجت رحت بيتنا وسحبت على المحاضره ما كان شاغل بالي الا اني ابغى اخرج من هذا المكان وكل ما اتذكر موقف الباب اموت ضحك واتذكر كيف كانت تتنقل من مكان وابكي واتذكر الباب وارجع اضحك خلوني اقول لكم على الموقف الثاني كان يوم عادي جدا برضه محاضرات المهم ف هذاك اليوم خلصت محاضراتي وقلت لصحباتي انا جوعانه وما نبغى ناكل الا من المكان الفلاني داخل الجامعه يعني طبعا احنا كنا اربعه انا وثلاثه بنات قالوا لي مشوار نروح هناك قلت ماني طالعه من الجامعه لين ما اكل منه خلاص ما ورانا شيمشي خلونا ناكل وخلاص كل واحده تروح على بيتها وفعلا وصلنا للمكان اللي نبغى ناكل فيه وكان قدام مبنى من مباني الكليه يعني بالضبط جنب البوابه اللي تدخلك على المبنى المبنى هذا له سنين سنين سنين مسحوب عليه ما احد يدخله ما في محاضرات ولا شيء اللهم قدام المبنى فيها زي ما تقولون الكافتريات المطاعم زي كذا وقدامها جلسات طلبنا وجلسنا جهز اكلنا شوي نسمع بنات يصرخون اقول البنات ايش هذا نتلفت انفجع فعلا قالت واحده من صاحباتي يا بنات الصوت جاي من المبنى قلنا لا مستحيل المبنى هذا مسحوب عليه وما حد يدخله ولو احد دخل كان نبههم اللي يشتغلون في الج جامعه لانهم دائما ينبهون لاحد يدخل المبنى هذا قالت صاحبتي والله تري الصوت جاي من جوا لا توسوس يمكن الصراخ جاي من ورا الجدار لانفي جدار يفصل بين الساحه وبين هذا المبنىقررنا ان نكمل اكل واحنا مفجوعين وتوناقلنا بسم الله طلعوا بنتين من المبنى وهميركضون ويبكون اول ما شافونا وشافوا الموظفات جلسوا على الارض كون ان فجعنا ورحنا لهم ايش بكم ايش صاير ايش فيه واحدهمنهم قالت دخلنا جوا وشفنا شيء وخفناوصحبتنا باقي جوا قلت انتم كم عددكم قالتثلاثه قلت اج باقي واحده جوا طيب فينهالبنت ما جت البنت قدامي تبكي وتتنفس بسرعه وتقولي ما ادري ما ادري تكلميني ما ادري وقاعده يا دوب تسحب صاحبتها وسحبت علينا ومشيت ناديهم نبغى نفهم منهم سحبوا علينا قلت لصحباتي خلونا نشوف البنت انا ماني مرتاحه جس يقولون لا مالنا دخل وممنوع ت انا صحت عليهم انا صح اني كنت خايفه لكن في نفس الوقت معصبه طلعوا سحبوا على صاحبتهم جوا عادي قلت يا بنات في بنت الحين داخل الله اعلم بحالها انت سمعتوا الصراخ كيف مو معقول تكون كويسه وما فيها شيء وصاحباتها سحبوا عليها وخرجوا وخلوها داخل خلونا نروح نشوف والبنات مصرين اننا ما لنا دخل ويقولون لا اخاف صاحباتها مسوين فيها شيء ولا في احد داخل متفقينمعاه او يمكن حتى ما هم ثلاثه يكذبونعلينا سحبت عليهم ورحت لميت الغدا حقيوحطيته على جنب وحطيت شنطتي واغراضي عن واحده من العاملات وقلت بخش وارجع شافوني صامله رجعوا اثنتين منهم قالوا بندخل معاك بس تري لو صار شيء بنشر مالنا دخل قلت مومهم سحبت عليهم ومشيت طبعا جو ورايا واناسويت نفسي اللي انا زعلانه منكم دخلت المبنى وحرفيا ماني حاسه بشيء الا بتوتر وقلق ما حسيت براحه ابدا اول ما خشيت مع باب المبنى تملكني شعور الخوف وجتني قشعريره لكني صملت وقررت اني اكمل وجلست اطالع في المكان ابغى اشوف فين البنت اللي يقولون عنها طبعا المكان مغبر مغبر مره شفت ناحيه الدرج اثار قلت بس البنات كانوا هنا لان المكان كله تراب ولا في اثر لان المكان كله تراب وما في اثر يعني مشي او شيء الا على الدرج سميت بالله واستودعت
نفسي واطلع من الدرج وانادي السلام عليكم في احد هنا من هذا الكلام وصلت الدور الاول وراي البنات واحده متمسكه فيني والثانيه متمسكه في البنت اللي متمسكه فيني حلو وانا ما عندي احد اتمسك فيه كلت على ربي وشديت حيلي لان اللي معاي مره خواف ومعتمدين علي اعتماد كلي وجو عشاني انا بس زعلت عليهم يعني مو عشان لا فزعه
ولا شيء قويت قلبي عشان ما افجعهم لكن انا على اخري خلاص طالع في المكان احاول القط شيء اشوف شيء افهم شيء بس ار انه ما في ولا حاجه مجرد كراسي لوحات خشب علب اشياء كثير قديمه ومرميه كذا مرميه بشكل عشوائي غبار رجعت التفت على الدرج لقيت برضه اثار قلت شكلهم كانوا فوق كملت اطلع لان المكان في الدور الاول مغبر واضح انه ما كان في احد والارضيه برضه نفس الغبار واضح انه ما مر عليها احد قلت لهم انتبهوا ل خطواتكم
بنكمل نطلع فوق وانتبهوا لا تتزحلق وبدانا نطلع على الدرج متجهين الى الدور الثاني طلعنا كم درجه بدينا نسمع صوت شخص يتالم يون البنات انخرشوا وبدوا يتهامسون انه خلاص خلينا ننزل ومع صوتهم وخرت زاد الصوت اللي فوق وصار الصوت اعلى والبنات سمعوا وخافوا وصاحوا وعلى طول نزلوا وسحبوا عليه وانا اصيح تعالوا يا بنات لا تروحون ساعدوني سحبوا علي ونزلوا جري جلست وانا ماني قادره اهج معهم في شيء يقول اطلعي اطلعي جلست في نص الدرج كذا افكر وضعيه تفكير اطلع ولا انزل اشوف احد يجي معاي مره ثانيه تقرو شوي لا اسمع صوت بكي في بنت تبكي ما جا في بالي الا البنت اللي قالوا عنها استودعت نفسي وفكيت جوالي وحطيته على جهات الاتصال على اساس اذا صار شي على طول اتصل كملت طلعت اليوم فوق وخايفه ما ابغى اشوف شيء ما يسر او يفجع ما اعرف طلعت للدور الثاني والصوت واضح ان صوت واحده تبكي المكان ما في كهرب بس نور الشمس حتى مكان في ومكان ما في يعني في اماكن مظلمه شويه ناديت قلت ا في احد هنا التفت ما اشوف احد شويه لين قدام كان في ممر ممر يمين حق القاعات وممر يسار حق معامل اطالع اليسار كل شي مقفل طالعت يمين ما في شيء الابواب كلها مقفله والمكان
فاضي واضح ما حد فيه اتبعت الصوت ولقيت بنت طايحه على الارض كذا كانها ساجده وحاطه يدها فوق راسها مسكت البنت فزت تصيح تقول لا لا ل لا مسكتها ابغاها تستوعب البنت تبكي ترجف مسكتها وجلست احاول اهديها ومسكت يدها جلست اسمي طبطب عليها والبنت تبكي واضح انها مره كانت مرعوبه جلست اسمي واقرا عليها واهديها بدات تهد
بدات اسالها قلت لها ايش اسمك ابغى اهدي الجو قالت لي اسمي فلانه طب البنت انتفض طب اسمعي ابغاك تشدين حيلك وتمسكين يدي ونقوم ننزل سوا عشان لا ينتهي الدوام واحنا جالسين هنا وقتها ما راح نقدر نطلع فقوي قلبك وتحملي واذا خرجنا نتفاهم مسكت فيني بقوه قالت ما اقدر والله العظيم ما اقدر رجولي رجولي ما احس فيها طحت على ركبتي لا لا تقدرين هذا كل اللي فيك خوف صدقيني ما فيك شيء وانا من داخلي باقيلي تكه واتكي جنبها رحمت ه البنت مفجوعه وملابسها معدومه قلت لها خلاص هدي هدي نفسك مسكت رجلها لقيتها ثلج بارده قلتها لا تخافي ما فيك شيء حاولت اني امسك كده رجولها احاول ادفيها شويه شويه لاسمع صوت ناحيه القاعات شفت صوت الباب لما يتحرك ويكون يحتاج تزيت ك صوت باب كان مصدي قمت اقول للبنت ارقع اقول ما عليك هوا هوا شوي للبنت قال تدمع من غير ولا صوت قول لي لا لا في احد هناك في احد قلت فين قالت هناك اشرت لي على مكان القاعات انا جاه في بالي ان في واحده معاهم وقاعده جوا انا بروح اشوف وانت خليك هنا قالت لا لا تروحين احنا كنا هناك قلت مين هناك طيب انت
تقولين في احد قالت ما ادري بس في احد هناك رمى كرسي او طاوله لما جينا ندخل القاعه قلت لها اي قاعه علميني وعلمتني عليها قلت مو مشكله بس بشيك اذا في احد او لا وبعدها ننزل ونتفاهم على كل شيء اذا طلعنا وقمت من عندها ورحت عند القاعه الباب كان وراه شيء اغلب الظن كانت طاوله اللي تكون قدام الدكتوره يعني مكتب لكنها كانت متكسره متبهذل دبي اب امسك الباب وادفه وادخل الا يرجع يتقفل تقفل كذا بقوه في وجهي كانه في احد جوا احد دفه كذا
وقفله وخرت على طول خفت من التقفيله والصوت عالي والمكان شبه فاضي وكمان في صدا فجعني مره التفت على البنت لقيتها ضمه نفسها وايدها على راسها جيت ابغى امسك الباب يد الباب اللي اسمع صوت خشن مخيف صوت غريب يقول لا كذا يمط ه لا تعوذت من الشيطان سميت وجيت بحاول مره ثانيه ترفين الضغط يا صاحبه القصه ايش تحاولين خلاص شيلي صاحبتك وانزلي المهم جيت احاول مره ثانيه واسمع نفس الصوت لكن بنبره صارمه لا لا لا كيف امك لكن تبون الصدق الصوت كان شخص قريب مني يعني كان ما بيني وبينه شيء جتني فجعه وقتها عرفت ان في اعوذ بالله من الشيطان الرجيم وهذا الشيء اللي مانعني اخش المكان وقتها ما عاد قدر تخلقى انا من اول مفجوعه وقاعده بس اكابر خلاص وصلت حدي رجعت للبنت مسكتها قلت لها امشي امشي ننزل الان والبنت تحاول تقوم لكن رجلها تخونها خلاص من الخوف ما شالتها وانا اقوم فيها بالقوه والبنت رجولها تشيلها ثواني وترجع تنهار صرخت عليها بقوه وقلت لها لو ما شديتي حالك عمرنا ما راح نخرج من هنا قومي واصارخ البنت من صراخي عليها انفجعت تصلبت محلها مسكتها بقوه ورفعت تنورتي تركض وانا ساحبتك وهي من الفجعه تركض وتتعثر وانا اسحب فيها كل ما تعثرت اشيلها ويلا خلاص ابغى انزل واول ما وصلنا الدرج وانا انزل واطالع نسيت اني فكيتها واطالع فيها ماسكه بشويش على الدرب زين وتنزل حبه حبه مي قادره البنت تله وحطيتها على كتفي كذا وشليته الشكل تحفه لا حكي لكم لكن وقتها الخوف هو اللي تحكم فيني ونطلع من المبنى وانا من هول اللي شفتها وسمعتها اول ما طلعت انصدعت على الارض ما صدقت اني طلعت وشفت صاحباتي الخنات قليلات الاد دب كانوا يستنون برا واطالع شويه في البنت اللي انا طلعتها معاي واقفه طبعا صفقت صاحباتي شويه ورجعت على البنت شربتها مويه هديتها البنت مفجوعه ودقنا على اختها لانها كانت معها
في نفس الجامعه البنت كان وجهها مبهدل شعرها منكوش لونها اصفر عيونها محمره منتفخه وبس لامه وحاضن نفسها اختها جت وانفجعت وصارت تسال ايش فيه ايش صاير قلت لها مو وقتها خلاص خذي اختك للبيت وهديها وحصنها وغيري جوها وهذا رقمي لما تهدون تمنون دق علي وانا احكيك واقول لك ايش صار وقبل تمشي لما احتلها وقلت لها المبنى هذا مهجور وهي وصاحباتها الله يهديهم خشوا وحبوا يغمرون طبعا انا جلست فتره اهوجس وافكر واتذكر اللي صار ومتاثره فيه كنت اخاف هذيك الفتره حرفيا من كل شيء بس الحمد لله تخطيت وتعلمت الدرس وصرت افتكر الموقف بدون ما يجيني شعور كابه او خوف زي اول الحمد لله وبخصوص البنت اللي طلعتها من المبنى لا هي ولا اختها كلموني لك اتمنى تكون بخير ومرتاحه سعيده وتخطت هذا الشيء ورجعت احسن من اول وابغى اقول لها سامحيني عشاني صارخت عليك وسحبت بقوه وخاصمتك لكن لابد من هذا الشيء عشان نطلع بدون ما يصير لنا شيء اسوا من اللي صار وبس انتهت القصه الراي الشخصي هذه ما فيها راي شخصي هذه فيها صفقه صفقه لانك اسطوره والحمد لله انا ما جاك شيء انت ولا تاذيت هل انت متاكده ان البنت اللي طلعتيها اساسا من الانس ليش ما دقت عليك لا هي ولا
اختها هل انت امزح امزح امزح امزح الله يديك العافيه وتسلمين ما قصرتي وبس هنا يكون وصلنا لنهايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
المصدر : قصص رون /// قناة
اليوتيوب للكاتبة رون ( أضغط هنا )
انتهى الموضوع شكرا (لك / لكِ)