إذا لم تستحِ فاصنَعْ ما شئتَ
يا جماعة! 😱🔥 جهزوا قلوبكم لهالقصة اللي تهز الكيان وتوقظ الأرواح ✨
قصة تحول عجيبة، من الضياع إلى النجوم، من الحانة إلى حلقات العلم! 🍷➡️📚
🌴 إذا لم تستحِ فاصنَعْ ما شئتَ! 🌴
هذي العبارة مو بس مثل... هذي كانت "الصفعة" اللي قلبت حياة واحد من أعظم رواة الحديث!
كان القعنبي شاب متهور، حياته كلها كانت سهر وسُكر وضياع 😵💫
جالس يوم من الأيام على قارعة الطريق ينتظر أصحابه علشان يروحوا يشربوا 🍷
وفجأة... يشوف مشهد مو طبيعي! 👀
رجل راكب حمار، والناس حوله تمشي باحترام وتقول له: يا إمام، يا إمام! 😯
فضوله قتله، راح ناحيته وسأله: مين إنت؟
قال له: أنا شُعبة بن الحجاج!
(اللي كان يُلقّب بـ "أمير المؤمنين في الحديث" 👑📖)
فقال له: حدثني حديث!
فقال شُعبة بكل هدوء وروعة:
🗣️ "حدثني منصور، عن ربعي، عن أبي مسعود البدري، أن رسول الله ﷺ قال: مما أدركَ الناس من كلام النبوة الأول: إذا لم تستحِ فاصنعْ ما شئتَ!"
كانت الجملة كأنها سهم دخل قلبه! 💔💥
رجع بيته، وقلب الصفحة تماماً! بدأ يتعبد، وراح المدينة، ودرس على يد الإمام مالك بنفسه! 🕌📚
وإيش صار؟ 🤯
صار من أوثق الناس اللي رووا "الموطأ"، وصار شيخ للإمامين البخاري ومسلم! 💪🔥
يعني الشاب الشارب والضايع، صار عالم عظيم ومحدّث الأمة! 😍
💡 القصة هذي تقول لنا: لا تحكم على أحد، ولا تيأس من نفسك أو غيرك، التغيير دايمًا ممكن ✨
وكل واحد فينا عنده "لحظة شُعبة" تنتظره… يمكن اليوم؟ يمكن بكرة؟ الله أعلم… لكن لازم نكون مستعدين نستقبلها 💫
إذا القصة لمست قلبك، شاركها مع اللي تحب، يمكن تكون سبب في تغيير حياة شخص 🙏💚
واذكروا دايمًا...
إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت!
قصص من الواقع
انتهى الموضوع شكرا (لك / لكِ)
مهم لك عزيزي الزائر الكريم شرفتنا ونحب تواجدك معنا
التعريف بالموقع : هذا الموقع تابع لبرج المعرفة بشكل رسمي وكل ما ينشر في الموقع يخضع للمراقبة وموقع برج المعرفة غير مسؤول عن التعليقات على المواضيع كل شخص مسؤول عن نفسه عند كتابة التعليق بحيث لا يتحمل موقع برج المعرفة اي مسؤولية قانونية حيال ذلك